مـنـتـديـات جـريـح الـمـشـاعـر
مــرحبا بكم في منتديات جريح المشاعر .. نتمنى لكم قضاء امتع الاوقات ..

ان كنت عضو في المنتدى فضغط كلمة الدخول .. وانت كنت زائر ورغبت في مشاركتنا

فضغط على كلمة تسجيل للانظمام الى اسرة المنتدى .. وشكرا لزيارتكم لنا نتمنى لك إقامة مفيده ,,
مـنـتـديـات جـريـح الـمـشـاعـر
مــرحبا بكم في منتديات جريح المشاعر .. نتمنى لكم قضاء امتع الاوقات ..

ان كنت عضو في المنتدى فضغط كلمة الدخول .. وانت كنت زائر ورغبت في مشاركتنا

فضغط على كلمة تسجيل للانظمام الى اسرة المنتدى .. وشكرا لزيارتكم لنا نتمنى لك إقامة مفيده ,,
مـنـتـديـات جـريـح الـمـشـاعـر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتـديـات جـريـح الـمـشـاعـر

www.jre7almsha3r.com
 
البوابةالرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول
» ta7iya lil jamo3الحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالجمعة مايو 30, 2014 10:33 am من طرف » عودة بعد غيابالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأحد يوليو 03, 2011 10:44 am من طرف » من رسومات المستشرقينالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالثلاثاء يونيو 28, 2011 4:23 pm من طرف » تروح وتترك كل شئ حواليكالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأربعاء أبريل 20, 2011 12:17 pm من طرف » سامحيــــــــــــــنيالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأربعاء أبريل 20, 2011 12:13 pm من طرف » (ااالبنت مهما قست بتظل .. حساسةالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالخميس أبريل 07, 2011 12:00 am من طرف » لااعرف ماذا اكتب ....الحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأربعاء أبريل 06, 2011 11:41 pm من طرف » لا لتنصدم في بسمتي يوم احاكيكالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأربعاء أبريل 06, 2011 11:28 pm من طرف » قولي و أنا أسمع كل ما تقولينالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأربعاء أبريل 06, 2011 11:20 pm من طرف » قولو للـــــــــــــغالــــــــــــي قولو لــــــــــــــه (ارجو الدخول)الحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأربعاء أبريل 06, 2011 10:47 pm من طرف » اضحك وفرفشالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأحد أبريل 03, 2011 12:17 pm من طرف » قصيده كتبها واحد معقد من المكياج...الحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأحد أبريل 03, 2011 12:01 pm من طرف » ما رأيك بدعاء اذا دعوته تمضي سنه ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابة‏الحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالإثنين مارس 07, 2011 2:01 pm من طرف » تباددل اعلانالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالإثنين يناير 10, 2011 2:54 pm من طرف » يا فارج الهمالحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالأحد يناير 02, 2011 8:09 pm من طرف

شاطر | 
 

 الحشرات.. جند من أجناد الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
 

بيانات العضو

ابواسامة
مشرف فضي
مشرف فضي
ابواسامة

معلومات العضو

الشكر من الاعضاء الشكر من الاعضاء : 0
ذكر
عدد الرسائل : 2422
العمر : 55
الموقع : فلسطين-غزة
المزاج : هادئ
وسام : الحشرات.. جند من أجناد الله 1170107439
المزاج : الحشرات.. جند من أجناد الله Cheerf10
SMS : لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
الدوله : الحشرات.. جند من أجناد الله Sudanc10
البلد : : فلسطين
نقاط الاعضاء حسب نشاطهم بالمنتدى : 6005
تاريخ التسجيل : 14/09/2008

إعلانات المنتديات

معلومات الاتصال

مُساهمةموضوع: الحشرات.. جند من أجناد الله   الحشرات.. جند من أجناد الله Emptyالإثنين سبتمبر 22, 2008 1:24 pm

الإنسان في القرن الأخير تقدما علميا باهرا وتفوقا تكنولوجيا ظاهرا، مكنه من بسط سلطانه وفرض سيطرته على كافة أرجاء المعمورة واستخراج ثرواتها الظاهرة والكامنة ثم استغلالها لتحقيق أمنه ورفاهيته، فها هو ذا يرسل السفن الفضائية والأقمار الاصطناعية، التى تجوب الكون، تسبر أغواره، وتستكشف أسراره، ها هو ذا يجلس متكئا على أريكته في قعر بيته، وبلمسة من أصبعه على جهاز التحكم عن بعد يرى ما يشاء، ويسمع ويتحدث ويتواصل مع من يشاء، وينعم بالدفء في البرد القارص وينعم بالنسيم البارد في الحر القائظ، ويغسل ثيابه ويفتح أبوابه.... وعلى الرغم من نجاح الإنسان الباهر في ترويض الوحوش الكاسرة والقضاء على الكثير من الأمراض الفتاكة، على الرغم من كل ذلك وقف هذا الإنسان بلا حول ولا قوة أمام الحشرات. كائنات صغيرة الحجم، لا تعرف الكسل ولا يصيبها الملل أو الوهن، تجوب العالم، شرقا وغربا، شمالا وجنوبا، دون أن تعترف بحدود إقليمية ولا تعبأ بموانع أو سدود أو جنسيات، منها ما يقطن الفيافي والقفار ومنها ما يمخر عباب عذب الأنهار وأجاج البحار.
ومنها ما يمتطي ظهر الريح متى شاء وأنى شاء، ومنها ما يدب على سطح الأرض، ومنها ما يلج في باطنها، تجدها في السهول المنبسطة وعلى قمم الجبال الشاهقة وفى باطن الكهوف المظلمة، منها ما يسكن الحدائق الغناء بين الورود والرياحين ومنها ما يعيش في القبور المظلمة يقتات على جيف الإنسان والحيوان، ومنها ما يعيش في أنفاق داخل النباتات والأشجار ومنها ما يستطيع العيش في المناطق الشديدة البرودة، فقد وجد العلماء أكثر من 300 نوع منها في القطب الشمالي، ومنها ما يعيش في صحراء قاحلة مثل بعض مناطق الصحراء الليبية التي قد تجاوز درجة الحرارة فيها 60 درجة مئوية، كما وجد العديد من أنواعها في عيون المياه الحارة، بل وبرك النفط!! بل ووجدت منها بعض الأنواع التي تعيش بصفة دائمة على سطح الماء في المحيطات.
لقد فاقت تلك الكائنات جميع المخلوقات في عدد أنواعها، إذ فاقت أنواعها المليون، وهي تمثل 76% من المجموع الكلي للملكة الحيوانية و51% من جميع أنواع الكائنات الحية. توشك أن تنظر إلى السماء وتخاطب الماء الذي في السحاب قائلة له: شرق أو غرب فإن لي من الخير الذي تفيض به نصيب. ولاشك أن هذا النجاح الساحق لهذه المجموعة من الكائنات وانتشارها الكبير له أسباب عديدة، فهي صغيرة الحجم، قليل من الغذاء يكفيها وشق صغير في الأرض يأويها، لها هيكل أقوى من العظام وعضلات مفتولة تستطيع بها أن تحمل أو تجر عشرات أضعاف وزنها، فهى بلا جدال بطلة العالم في حمل الأثقال وجر الأحمال، وتقفز للأعلى والأمام عشرات بل مئات أضعاف طولها، فهي بلا غرو بطلة العالم في الوثب العالي والطويل. فإذا كان بطل العالم في الوثب العالي يقفز لارتفاع لا يتجاوز مثلي طوله، فإن البرغوث الذي يبلغ طول رجله 1.3 مم يقفز لارتفاع قد يصل إلى 21 سم ولمسافة قد تصل إلى 34 سم، وإذا أراد الإنسان أن يجارى هذا البرغوث في البطولة فعليه أن يقفز لارتفاع 450 قدم ولمسافة 700 قدم، وأنى له أن يفعل. وتستطيع الخنفساء أن تسحب ثقلا يعادل ثقل جسمها 120 مرة، ولكي يبلغ إنسانا يزن 75 كيلوجرام شأوها فعليه أن يسحب ثقلا يبلغ 9 أطنان، وأنى له ذلك. لقد وهب الله هذه الكائنات قدرة فائقة على التكاثر وتحمل المشاق والصعاب.... وللكثير منها القدرة على الطيران الذي يساعدها في البحث عن الغذاء والهرب من الأعداء، ويمكنها من الوصول إلى الجنس الآخر في الوقت والمكان المناسب لإتمام التزاوج كما يساعدها في إيجاد المكان المناسب لوضع البيض. وتتميز هذه الكائنات بعناد شديد يمكنها دائما من الحصول على ما تريد وقتما تريد، والذباب خير مثال على ذلك، فقد اشتق اسمه من كونه إذا ذب عن الشئ آب. وللحشرات قدرة كبيرة على التخفي والمحاكاة، فبعضها يتلون بلون البيئة التي يعيش فيها، فلا يمكن للأعداء تمييزه عنها، وبعضها يتلون بألوان بعض الحشرات السامة، فيفزع منها الأعداء ويرهبون جنابها.



صورة لحشرة فرس النبي وهي تتخفى داخل بعض الأعشاب اليابسة مقلدة لون الأعشاب الصفراء





صورة لدودة تعيش على الأشجار متخفية بتقليد لون لحاء الشجرة





صورة لحشرة تموه نفسها بتقليد لون الورق الأخضر


وتمر الحشرات خلال حياتها بتغير كبير في الشكل، يسمى التحول، فمن يصدق أن الفراشات الرقيقة ذات الألوان البديعة، التي تكتفي بقليل من رحيق الأزهار كانت يوما بيوضا صغيرة لاتكاد تدركها العين ثم أصبحت ديدان شرهة تجول بين أوراق الأشجار فتقضي عليها، ثم تصبح عذارى لا تأكل ولا تتحرك يحسبها الرائي جمادا لا حياة فيه وهي تموج أثناء تحولها بتغيرات رهيبة فيتحول فمها من فم قارض إلى خرطوم لامتصاص رحيق الأزهار، ويتكون لها أجنحة وأعضاء تناسل، والعديد من التغيرات في الشكل والتركيب، ومن يصدق أن البعوض الذي يمتص الدماء ويطير في الهواء كان يوما دودة تسبح في الماء، ومن يصدق أن الذباب الذي لا يتغذي إلا على حلو الشراب وتعشق الضوء كان يوما ديدانا صغيرة تأكل القمامة والروث ولا تطيق أن ترى بصيص النور.



صورة لرأس ذبابة التسي سي الاستوائية
عجبا لهذه الكائنات التى صارعت الإنسان وناوءته على مر الزمان، كم سببت من أضرار، وكم دمرت من مساكن، وكم أتلفت من أثاث، وكم قضت على حضارات. إنها تهاجم الزرع، تأكل جذوره وتنخر بذوره وتحفر سوقه و تقرض أوراقه، وتمتص عصاراته و تعيث فسادا في ثماره، إنها لا تكتفي باتخاذ الزرع غذاء ومأوى لها ولصغارها بل تضع فيه وعليه بيوضها وتنقل إليه الكثير من الأمراض البكتيرية والفيروسية والفطرية المهلكة. تلك الكائنات الصغيرة تحمل في جعبتها وعلى ضآلة شأنها الدمار الماحق للإنسان وحيواناته الأليفة، فبعض الحشرات تنقل مسببات العديد من الأمراض الفتاكة التى عاقت وما تزال تعوق تقدم الجنس البشرى في مناطق شاسعة من العالم.
هذه ذبابة التسي تسي، إنها ليست أكثر من ذبابة ولكن اسمها يوحى لأكثر من نصف سكان إفريقيا بكابوس ثقيل يهدد حياتهم ويقضي على ماشيتهم بما تحمله من كائنات مجهرية تسبب مرض النوم القاتل، ففي مناطق السافانا المنتشرة في جنوب الصحراء الكبرى تهدد التسي تسي حياة أكثر من خمسين مليون أفريقى ينتمون لثماني وثلاثون دولة بالإضافة إلى مئات الملايين من الأبقار والأغنام والخيول. ويقال إن هذه الذبابة وقفت منذ حوالى ألف عام عائقا أمام المد الإسلامي في إفريقيا بعد أن قتلت الكثير من الدواب التى يمتطيها الدعاة ومعلمي الناس الخير عند وصولهم لتخوم المناطق الموبؤة.
وهذه البعوضة، مخلوق صغير الحجم، عظيم القدر، بالغ الضر على من سلطها الله عليه من العباد، ورغم صغر حجمها وضآلة شأنها فإن الدنيا كلها لا تساوي عند الله جناحها، ولو كانت الدنيا تساوى عند الله جناحها ما سقى الكافر منها شربة ماء ولذلك ضرب الله بها المثل في كتابه الحكيم قال الله تعالى : (إن اللهَ لا يَسْتَحى أن يَضَربَ مَثلا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوقَهَا فأما الَّذيَنَ امَنُوا فَيَعْلمُونَ اَنَّهُ اْلَحُق مِنْ رَبّهِم وأما الَّذيَن كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أراد اللهُ بِهذَا مَثَلا يُضِلُّ بِهِ كَثيراً وَيَهدِى بِه كَثيراً وَمَا يُضِلُّ ِبِه إلا الفَاسِقيَن| (البقرة: 26).



صورة لبعوضة وهي تمتص الدم
إن البعوض ليس إلا كتيبة من الجنود التي زودت إناثها بالأسلحة والمعدات وأجهزة الاستشعار عن بعد ومناظير الرؤية الليلية التي تمكنها من الاهتداء لعائلها ومص دمائه دون خلل أو فشل. إن أنثى البعوضة وفي الظلام الدامس تهتدي لهدفها بواسطة درجة الحرارة المنبعثة من بدنه وشم رائحة جسده وأنفاسه المميزة ثم تتخير مكان من الجلد غني بالأوردة الدموية، ثم وبخفة ومهارة ودقة بالغة تقوم بثقب الجلد بواسطة عدد من الإبر المسننة، ثم تقوم بإفراز مواد لعابية تحمل إنزيمات تمنع تخثر الدم وتعمل على سيولته وتزيد من توارده لمكان الثقب، وهنا تبدأ عملية مص الدماء. ولا تقتصر المشكلة على ما يسببه لدغ البعوض من حكة أو سلب دماء ولكن وأثناء صب اللعاب المانع لتخثر الدم، تنتقل العديد من مسببات الأمراض المهلكة للإنسان
مـنـتـديـات جـريـح الـمـشـاعـر
ابواسامة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفلضع اعلانك هنا نصي او بنري او اعلان لجوجل
 

الحشرات.. جند من أجناد الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـديـات جـريـح الـمـشـاعـر :: ~¤ô¦¦§¦¦ô¤~المنتديات الأسلامية ~¤ô¦¦§¦¦ô¤~ :: القسم الاسلامي العام :: قسم الدعاء والاعجاز في القران والسنة والفتاوى-