ماكان عليه السلام فاحشاً ولا سخَاباً ولاسبَاباً ولالعَاناً
كاتب الموضوع
رسالة
بيانات العضو
jre7almsha3r
نائب مدير
معلومات العضو
الشكر من الاعضاء : 0 عدد الرسائل : 7822 العمر : 54 الموقع : قطر وسام : المزاج : SMS : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
<form method="POS الدوله : البلد : : قطر دعاء : نقاط الاعضاء حسب نشاطهم بالمنتدى : 6087 تاريخ التسجيل : 11/06/2008
إعلانات المنتديات
معلومات الاتصال
موضوع: ماكان عليه السلام فاحشاً ولا سخَاباً ولاسبَاباً ولالعَاناً الخميس أغسطس 07, 2008 4:00 am
ما كان عليه السلام فاحشاً ولا سخّاباً ولا سبّاباً ولا لعّانا
أخرج أبو داود الطيالسي عن أبي عبد الله الجَدَلي قال: سمعت عائشة رضي الله عنها وسألتها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: لم يكن فاحشاً ولا متفحِّشاً ولا سخّاباً في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويصفح ــــ أو قال: يعفو ويغفر، شك أبو داود ــــ. رواه الترمذي وقال: حسن صحيح؛ كذا في البداية . وأخرجه ابن سعد عن أبي عبد الله عن عائشة نحوه وأحمد والحاكم كما في الكنز .
وعند يعقوب بن سفيان عن صالح مولى التوأمة قال: كان أبو هريرة رضي الله عنه ينعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كان يُقبل جميعاً ويُدبر جميعاً، ــــ بأبي وأمي ــــ لم يكن فاحشاً ولا متفحِّشاً ولا سخّاباً في الأسواق. زاد آدم: لم أرَ مثله قبله ولم أرَ مثله بعده. وعند أحمد عن أنس رضي الله عنه قال: لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم سبّاباً ولا لعّاناً ولا فاحشاً، كان يقول لأحدنا عند المعاتبة: «ما له ترتب جبينه» ورواه البخاري، وعند البخاري أيضاً عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً، وكان يقول: «إن من خياركم أحسنَكم أخلاقاً». ورواه مسلم، كذا في البداية .
لمنتدى جريح المشاعر لأجل معاشر ===--------===
ضع اعلانك هنا نصي او بنري او اعلان لجوجل
ماكان عليه السلام فاحشاً ولا سخَاباً ولاسبَاباً ولالعَاناً