الشكر من الاعضاء : 5 عدد الرسائل : 3924 العمر : 45 الموقع : قطر العمل/الترفيه : المطالعة المزاج : طيب المزاج : SMS : تحياتي لكم:
جــريـح الـمشــاعـر الدوله : البلد : : قطر دعاء : نقاط الاعضاء حسب نشاطهم بالمنتدى : 10563 تاريخ التسجيل : 06/02/2008
إعلانات المنتديات
معلومات الاتصال
موضوع: الاعجاز العددي في القراءن الكريم الجمعة يوليو 11, 2008 7:10 am
جديد المعجزات العددية في القرآن الكريم القرآن الكريم ... كتاب الله الذي لا تنقضي معجزاته وكلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه... معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم النبي الأمي العربي الذي علم العالمين ... والرسول الذي يرجو شفاعته الأولين و الآخرين... أيده الله بهذا الكتاب المبين ليتحدى به فطاحل العرب و الإنس والجن أجمعين أن يأتوا بسورة من مثله فرفعوا راية الاستسلام خاضعين مستسلمين ... هذا الكتاب الكريم لم تكن معجزة لعصر معين بل إن معجزته مستمرة في بيانه و تصويره وأحكامه وتشريعه وعلمه...مستمرة في كل عصر وزمان حتى يرث الله الأرض ومن عليها... فهذا القرآن الكريم ... منهج الأنام في كل و مكان وزمان وأوان وانسان ... هذا هو القرآن الكريم ... وفي عصر نا الذى يمتاز ويعرف بعصر "الديجتل" أو الرقمي فمنتوجاته تعتمد على النظام الرقمي في الحاسب الآلي " الكمبيوتر" وفي مجال الاتصالات وغيرها... نجد إعجاز رقمي "عددى" لم يكتشف إلا في السنوات الحالية يحتويه القرآن الكريم هذا الإعجاز يؤكد أن القرآن الكريم " ما ينطق عن الهوى ]وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىِ* إنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [ منزل من لدن خبير عليم ... على خير الأنام محمد صلى الله عليه وسلم... وفى الايام القليلة الماضية شنت دويلة الدنمرك خربا اعلامية على الرسول الكريم محمد ولقد وجد العلماء ان هناك اعجاز عددى يتنبا بهذه الجريمة للدنمرك يقول الله تعالى عز وجل في القرآن الكريم: بسم الله الرحمن الرحيم (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا) صدق الله العظيم. هذه الأية رقمها (57) في سورة الأحزاب وهو الرقم التسلسلي التجاري لجميع المننجات ا لدنماركية!! فهل بعد القرآن من بيان ؟!! وللمزيد من الايضاخ خول معجزات القران العددية.. هيا نتجول لناخذ معاً قبس من فيض نور القرآن الكريم في الاعجاز العددي... ليزداد ايماننا ويقيننا بوعد الله الحق . * عدد أجزاء القرآن الكريم 30 جزء ، 60 حزباً ، 114 سورة ، 6236 آية 314188 حرف واستمر نزول القرآن الكريم على الرسولr 23 سنة . أولا : المعجزة في تماثل الأرقام في بعض الأضداد. مثل نجد في القرآن الكريم ذكرت الدنيا 115 مرة و الآخرة أيضاً 115 مرة وذكرت الحياة وكذلك الموت 145 مرة ، وذكرت الملائكة في القرآن 88 مرة وذكرت الشياطين 88 مرة وذكر النفع في القرآن 50 و مثلها الفساد . وأيضاً ذكرت الصالحات 167 مرة وكذلك السيئات ، وذكرت البصر والبصيرة 148 مرة ومثلها القلب و الفؤاد ، وذكر الصيف والحر 5 مرات وكذلك الشتاء والبرد ، وذكر الله الصبر في القرآن 102مرة ومثلها الشدة وذكرت الرغبة 8مرات و الرهبة 8مرات و المصيبة 75مرة ومثلها الشكر وذكر إبليس 11 مرة و الاستعاذة منه 11مرة. ثانياً : تطابق الاعداد مع عدد مسمياتها . ومثل على ذلك تكررت كلمة شهر في القرآن الكريم 12 مرة نفس عدد الاشهر في السنة و اليوم ذكرت 356 مرة. ثالثاً :الإعجاز في مضاعفات الأعداد. ذكر اليسر ثلاث أضعاف كلمة العسر فالعسر 12مرة واليسر 36 مرة . ذكر الأبرار ضعف كلمة الفجار فالفجار ذكرت 3 مرات والأبرار 6 مرات . وذكر الجزاء 117 مرة و المغفرة ضعف العدد أي 234 مرة . وذكر الرحمن 57 مرة و الرحيم ضعف هذا العدد 114 مرة . رابعاً: الأعجاز العددي في اية " بسم الله الرحمن الرحيم" تكررت هذه الآية 114 مرة في القرآن على عدد سور القرآن الكريم ، وأول ما ذكرت في سورة الفاتحة ، وهذه الآية تتكون من 19 حرف والعداد الالكتروني لثبت أن كل كلمة في الفاتحة تتكرر هي الأخرى بالقرآن الكريم كله بمعدل ( 19 ) مرة أيضا أو بمضاعفات هذا الرقم ... وكمثل فإن كلمة " بسم " تتكرر 19 مرة و الرحمن وردت ثلاث أضعاف هذا العدد أي 57 مرة ، اما الرحيم فقد تكررت ستة أضعاف رقم 19 وذكرت 114 مرة ولفظ الجلالة "الله " ورد مائة واثنين واربعين ضعف الرقم "19"ولذلك فكلمةالله كرر "2698" مرة في القرآن الكريم. خامساً: الأعجاز العددي في قصص الأنبياء. من عجائب القرآن الكريم أيضا تكرار اسم نبي الله صالح في كتاب الله تسع مرات و الذين تأمروا على قتله تسعة أيضا ... قال تعالى ( وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ ) هذه قطرة من مداد كلمات الله واعجازه في القرآن الكريم فسبحان الله جل في علاه وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ... وصلى وسلم على نبيه و مصطفاه محمد صلى الله عليه وسلم ما تعاقب الليل والنهار وما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون.